قرأت منذ ساعات عن شاول الذي سعى وراء داود " كل الأيام" لكن الرب لم يدفعه ليده،
وكيف نجاه الله من رمح شاول
ومن أرض زيف،
وفي البرية،
ومن لخيش ملك جت،
نجاه من الاسد والدب
نجاه من جليات وغيرها من مرات ...
تحضرني الآية الجميلة
"الذي نجانا من موت مثل هذا وهو ينجي.الذي لنا رجاء فيه أنه سينجي أيضا فيما بعد" (كور.نثوس الأو.لى ١ آ.ية ١٠)
ايوة منتظرة ..
ايوه منتظره مفاجاته وهديته لي حتي الاندهاش والذهول لي وكل يشاهده مجده وعمله العظيم والرهيب معي ده وعده
تعليقات
إرسال تعليق