من يتالم معى سيتمجد أيضا معى .لأن خفة ضيقاتنا الوقتيه تنشىء لنا أكثر فاكثر ثقل مجد ابدى وايضا الأم الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد أن يظهر فينا بعد لأن الرب تالم قبلا مثلنامن ثم يقدر أن يعين المجربين ولا يدعنا نجرب فوق مانسطتيع بل مع التجربه يوجد المنفذ له كل المجد
ايوة منتظرة ..
ايوه منتظره مفاجاته وهديته لي حتي الاندهاش والذهول لي وكل يشاهده مجده وعمله العظيم والرهيب معي ده وعده
تعليقات
إرسال تعليق